اِنَّٓا اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ كَمَٓا اَوْحَيْنَٓا اِلٰى نُوحٍ وَالنَّبِيّٖنَ مِنْ بَعْدِهٖۚ وَاَوْحَيْنَٓا اِلٰٓى اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْمٰعٖيلَ وَاِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَ وَالْاَسْبَاطِ وَعٖيسٰى وَاَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهٰرُونَ وَسُلَيْمٰنَۚ وَاٰتَيْنَا دَاوُ۫دَ زَبُوراًۚ
وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَؕ وَكَلَّمَ اللّٰهُ مُوسٰى تَكْلٖيماًۚ
رُسُلاً مُبَشِّرٖينَ وَمُنْذِرٖينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّٰهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِؕ وَكَانَ اللّٰهُ عَزٖيزاً حَكٖيماً
لٰكِنِ اللّٰهُ يَشْهَدُ بِمَٓا اَنْزَلَ اِلَيْكَ اَنْزَلَهُ بِعِلْمِهٖۚ وَالْمَلٰٓئِكَةُ يَشْهَدُونَؕ وَكَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً
اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلَالاً بَعٖيداً
اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللّٰهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرٖيقاًۙ
اِلَّا طَرٖيقَ جَهَنَّمَ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًؕ وَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراً
يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَٓاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَاٰمِنُوا خَيْراً لَكُمْؕ وَاِنْ تَكْفُرُوا فَاِنَّ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ وَكَانَ اللّٰهُ عَلٖيماً حَكٖيماً