يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا كُونُوا قَوَّامٖينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَٓاءَ لِلّٰهِ وَلَوْ عَلٰٓى اَنْفُسِكُمْ اَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْاَقْرَبٖينَۚ اِنْ يَكُنْ غَنِياًّ اَوْ فَقٖيراً فَاللّٰهُ اَوْلٰى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوٰٓى اَنْ تَعْدِلُواۚ وَاِنْ تَلْـوُٓ۫ا اَوْ تُعْرِضُوا فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبٖيراً
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اٰمِنُوا بِاللّٰهِ وَرَسُولِهٖ وَالْكِتَابِ الَّذٖي نَزَّلَ عَلٰى رَسُولِهٖ وَالْكِتَابِ الَّـذٖٓي اَنْزَلَ مِنْ قَبْلُؕ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً بَعٖيداً
اِنَّ الَّذٖينَ اٰمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ اٰمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْراً لَمْ يَكُنِ اللّٰهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبٖيلاًؕ
بَشِّرِ الْمُنَافِقٖينَ بِاَنَّ لَهُمْ عَذَاباً اَلٖيماًۙ
اَلَّذٖينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرٖينَ اَوْلِيَٓاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنٖينَؕ اَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَاِنَّ الْعِزَّةَ لِلّٰهِ جَمٖيعاًؕ
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ اَنْ اِذَا سَمِعْتُمْ اٰيَاتِ اللّٰهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَاُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتّٰى يَخُوضُوا فٖي حَدٖيثٍ غَيْرِهٖؗ اِنَّكُمْ اِذاً مِثْلُهُمْؕ اِنَّ اللّٰهَ جَامِـعُ الْمُنَافِقٖينَ وَالْكَافِرٖينَ فٖي جَهَنَّمَ جَمٖيعاًۙ