وَاِنِ امْرَاَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزاً اَوْ اِعْرَاضاً فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَٓا اَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاًؕ وَالصُّلْحُ خَيْرٌؕ وَاُحْضِرَتِ الْاَنْفُسُ الشُّحَّؕ وَاِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبٖيراً
وَلَنْ تَسْتَطٖيعُٓوا اَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَٓاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمٖيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِؕ وَاِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ غَفُوراً رَحٖيماً
وَاِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللّٰهُ كُلاًّ مِنْ سَعَتِهٖؕ وَكَانَ اللّٰهُ وَاسِعاً حَكٖيماً
وَلِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَاِيَّاكُمْ اَنِ اتَّقُوا اللّٰهَؕ وَاِنْ تَكْفُرُوا فَاِنَّ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕ وَكَانَ اللّٰهُ غَنِياًّ حَمٖيداً
وَلِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕ وَكَفٰى بِاللّٰهِ وَكٖيلاً
اِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ اَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِاٰخَرٖينَؕ وَكَانَ اللّٰهُ عَلٰى ذٰلِكَ قَدٖيراً
مَنْ كَانَ يُرٖيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللّٰهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِؕ وَكَانَ اللّٰهُ سَمٖيعاً بَصٖيراًࣖ