قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّٰهُ بِاَيْدٖيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنٖينَۙ
وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْؕ وَيَتُوبُ اللّٰهُ عَلٰى مَنْ يَشَٓاءُؕ وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ
اَمْ حَسِبْتُمْ اَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّٰهُ الَّذٖينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَلَا رَسُولِهٖ وَلَا الْمُؤْمِنٖينَ وَلٖيجَةًؕ وَاللّٰهُ خَبٖيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَࣖ
مَا كَانَ لِلْمُشْرِكٖينَ اَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللّٰهِ شَاهِدٖينَ عَلٰٓى اَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِؕ اُو۬لٰٓئِكَ حَبِطَتْ اَعْمَالُهُمْۚ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ
اِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّٰهِ مَنْ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَاَقَامَ الصَّلٰوةَ وَاٰتَى الزَّكٰوةَ وَلَمْ يَخْشَ اِلَّا اللّٰهَ فَعَسٰٓى اُو۬لٰٓئِكَ اَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدٖينَ
اَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَٓاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَجَاهَدَ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِؕ لَا يَسْتَوُ۫نَ عِنْدَ اللّٰهِؕ وَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمٖينَۘ
اَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْۙ اَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللّٰهِؕ وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْفَٓائِزُونَ