لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتّٰى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَؕ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَاِنَّ اللّٰهَ بِهٖ عَلٖيمٌ
كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنٖٓى اِسْرَٓاءٖيلَ اِلَّا مَا حَرَّمَ اِسْرَٓاءٖيلُ عَلٰى نَفْسِهٖ مِنْ قَبْلِ اَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرٰيةُۜ قُلْ فَاْتُوا بِالتَّوْرٰيةِ فَاتْلُوهَٓا اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ
فَمَنِ افْتَرٰى عَلَى اللّٰهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ فَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
قُلْ صَدَقَ اللّٰهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ اِبْرٰهٖيمَ حَنٖيفًاۜ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكٖينَ
اِنَّ اَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذٖى بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمٖينَۚ
فٖيهِ اٰيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ اِبْرٰهٖيمَۚ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ اٰمِنًاۜ وَلِلّٰهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ اِلَيْهِ سَبٖيلًاۜ وَمَنْ كَفَرَ فَاِنَّ اللّٰهَ غَنِىٌّ عَنِ الْعَالَمٖينَ
قُلْ يَٓا اَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِࣗ وَاللّٰهُ شَهٖيدٌ عَلٰى مَا تَعْمَلُونَ
قُلْ يَٓا اَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِ مَنْ اٰمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَاَنْتُمْ شُهَدَٓاءُۜ وَمَا اللّٰهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِنْ تُطٖيعُوا فَرٖيقًا مِنَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ اٖيمَانِكُمْ كَافِرٖينَ