يَحْلِفُونَ بِاللّٰهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْۚ وَاللّٰهُ وَرَسُولُـهُٓ اَحَقُّ اَنْ يُرْضُوهُ اِنْ كَانُوا مُؤْمِنٖينَ
اَلَمْ يَعْلَمُٓوا اَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَاَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فٖيهَاؕ ذٰلِكَ الْخِزْيُ الْعَظٖيمُ
يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ اَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فٖي قُلُوبِهِمْؕ قُلِ اسْتَهْزِؤُ۫اۚ اِنَّ اللّٰهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ
وَلَئِنْ سَاَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ اِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُؕ قُلْ اَبِاللّٰهِ وَاٰيَاتِهٖ وَرَسُولِهٖ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُ۫نَ
لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ اٖيمَانِكُمْؕ اِنْ نَعْفُ عَنْ طَٓائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَٓائِفَةً بِاَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمٖينَࣖ
اَلْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍۘ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ اَيْدِيَهُمْؕ نَسُوا اللّٰهَ فَنَسِيَهُمْؕ اِنَّ الْمُنَافِقٖينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
وَعَدَ اللّٰهُ الْمُنَافِقٖينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕ هِيَ حَسْبُهُمْۚ وَلَعَنَهُمُ اللّٰهُۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقٖيمٌۙ