Kur'an ,Meal ve Tefsir Okuma Alanı. Seslendirmek istediğiniz ayetin üzerine çift tıklayınız.
الجزء ۱۰
۱۹۲
سُورَةُ التَّوْبَةِ
يُرٖيدُونَ اَنْ يُطْفِؤُ۫ا نُورَ اللّٰهِ بِاَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّٰهُ اِلَّٓا اَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
٣٢
هُوَ الَّـذٖٓي اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدٰى وَدٖينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدّٖينِ كُلِّهٖۙ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
٣٣
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِنَّ كَثٖيراً مِنَ الْاَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ اَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِؕ وَالَّذٖينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِۙ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ اَلٖيمٍۙ
٣٤
يَوْمَ يُحْمٰى عَلَيْهَا فٖي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوٰى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْؕ هٰذَا مَا كَنَزْتُمْ لِاَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ
٣٥
اِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللّٰهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فٖي كِتَابِ اللّٰهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ مِنْهَٓا اَرْبَعَةٌ حُرُمٌؕ ذٰلِكَ الدّٖينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فٖيهِنَّ اَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكٖينَ كَٓافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَٓافَّةًؕ وَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ مَعَ الْمُتَّقٖينَ
٣٦
الجزء ۱۰
۱۹۱
سُورَةُ التَّوْبَةِ
ثُمَّ يَتُوبُ اللّٰهُ مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ عَلٰى مَنْ يَشَٓاءُؕ وَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌ
٢٧
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هٰذَاۚ وَاِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنٖيكُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖٓ اِنْ شَٓاءَؕ اِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ
٢٨
قَاتِلُوا الَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّٰهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدٖينُونَ دٖينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ حَتّٰى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَࣖ
٢٩
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌۨ ابْنُ اللّٰهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسٖيحُ ابْنُ اللّٰهِؕ ذٰلِكَ قَوْلُهُمْ بِاَفْوَاهِهِمْۚ يُضَاهِؤُ۫نَ قَوْلَ الَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُؕ قَاتَلَهُمُ اللّٰهُؗ اَنّٰى يُؤْفَكُونَ
٣٠
اِتَّخَذُٓوا اَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ اَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَالْمَسٖيحَ ابْنَ مَرْيَمَۚ وَمَٓا اُمِرُٓوا اِلَّا لِيَعْبُدُٓوا اِلٰهاً وَاحِداًۚ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَؕ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ
٣١