Kur'an ,Meal ve Tefsir Okuma Alanı. Seslendirmek istediğiniz ayetin üzerine çift tıklayınız.
الجزء ۲۸
٥٤٥
سُورَةُ الْمُجَادَلَةِ
لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ يُوَٓادُّونَ مَنْ حَٓادَّ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُٓوا اٰبَٓاءَهُمْ اَوْ اَبْنَٓاءَهُمْ اَوْ اِخْوَانَهُمْ اَوْ عَشٖيرَتَهُمْؕ اُو۬لٰٓئِكَ كَتَبَ فٖي قُلُوبِهِمُ الْاٖيمَانَ وَاَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُؕ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُؕ اُو۬لٰٓئِكَ حِزْبُ اللّٰهِؕ اَلَٓا اِنَّ حِزْبَ اللّٰهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
٢٢
سُورَةُ الْحَشْرِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
سَبَّحَ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُ
١
هُوَ الَّـذٖٓي اَخْرَجَ الَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْ اَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِاَوَّلِ الْحَشْرِؕ مَا ظَنَنْتُمْ اَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّٓوا اَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللّٰهِ فَاَتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فٖي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِاَيْدٖيهِمْ وَاَيْدِي الْمُؤْمِنٖينَ فَاعْتَبِرُوا يَٓا اُو۬لِي الْاَبْصَارِ
٢
وَلَوْلَٓا اَنْ كَتَبَ اللّٰهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَٓاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَاؕ وَلَهُمْ فِي الْاٰخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ
٣
الجزء ۲۸
٥٤٤
سُورَةُ الْمُجَادَلَةِ
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوٰيكُمْ صَدَقَةًؕ ذٰلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَاَطْهَرُؕ فَاِنْ لَمْ تَجِدُوا فَاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌ
١٢
ءَاَشْفَقْتُمْ اَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوٰيكُمْ صَدَقَاتٍؕ فَاِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللّٰهُ عَلَيْكُمْ فَاَقٖيمُوا الصَّلٰوةَ وَاٰتُوا الزَّكٰوةَ وَاَطٖيعُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُؕ وَاللّٰهُ خَبٖيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَࣖ
١٣
اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللّٰهُ عَلَيْهِمْؕ مَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَا مِنْهُمْۙ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
١٤
اَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدٖيداًؕ اِنَّهُمْ سَٓاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
١٥
اِتَّخَذُٓوا اَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُهٖينٌ
١٦
لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ اَمْوَالُهُمْ وَلَٓا اَوْلَادُهُمْ مِنَ اللّٰهِ شَيْـٔاًؕ اُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَ
١٧
يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللّٰهُ جَمٖيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ اَنَّهُمْ عَلٰى شَيْءٍؕ اَلَٓا اِنَّهُمْ هُمُ الْكَاذِبُونَ
١٨
اِسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَاَنْسٰيهُمْ ذِ كْرَ اللّٰهِؕ اُو۬لٰٓئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِؕ اَلَٓا اِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ
١٩
اِنَّ الَّذٖينَ يُحَٓادُّونَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُٓ اُو۬لٰٓئِكَ فِي الْاَذَلّٖينَ
٢٠
كَتَبَ اللّٰهُ لَاَغْلِبَنَّ اَنَا۬ وَرُسُلٖيؕ اِنَّ اللّٰهَ قَوِيٌّ عَزٖيزٌ
٢١