Kur'an ,Meal ve Tefsir Okuma Alanı. Seslendirmek istediğiniz ayetin üzerine çift tıklayınız.
الجزء ۱
۲۱
سُورَةُ الْبَقَرَةِ
وَقَالُوا كُونُوا هُوداً اَوْ نَصَارٰى تَهْتَدُواؕ قُلْ بَلْ مِلَّةَ اِبْرٰهٖيمَ حَنٖيفاًؕ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكٖينَ
١٣٥
قُولُٓوا اٰمَنَّا بِاللّٰهِ وَمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْنَا وَمَٓا اُنْزِلَ اِلٰٓى اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْمٰعٖيلَ وَاِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَ وَالْاَسْبَاطِ وَمَٓا اُو۫تِيَ مُوسٰى وَعٖيسٰى وَمَٓا اُو۫تِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْۚ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْهُمْؗ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
١٣٦
فَاِنْ اٰمَنُوا بِمِثْلِ مَٓا اٰمَنْتُمْ بِهٖ فَقَدِ اهْتَدَوْاۚ وَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّمَا هُمْ فٖي شِقَاقٍۚ فَسَيَكْفٖيكَهُمُ اللّٰهُۚ وَهُوَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُؕ
١٣٧
صِبْغَةَ اللّٰهِۚ وَمَنْ اَحْسَنُ مِنَ اللّٰهِ صِبْغَةًؗ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ
١٣٨
قُلْ اَتُحَٓاجُّونَنَا فِي اللّٰهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْۚ وَلَـنَٓا اَعْمَالُنَا وَلَكُمْ اَعْمَالُكُمْۚ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَۙ
١٣٩
اَمْ تَقُولُونَ اِنَّ اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْمٰعٖيلَ وَاِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَ وَالْاَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً اَوْ نَصَارٰىؕ قُلْ ءَاَنْتُمْ اَعْلَمُ اَمِ اللّٰهُؕ وَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللّٰهِؕ وَمَا اللّٰهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
١٤٠
تِلْكَ اُمَّةٌ قَدْ خَلَتْۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْۚ وَلَا تُسْـَٔلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَࣖ
١٤١
الجزء ۱
۲۰
سُورَةُ الْبَقَرَةِ
وَاِذْ يَرْفَعُ اِبْرٰهٖيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَاِسْمٰعٖيلُؕ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّاؕ اِنَّكَ اَنْتَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُ
١٢٧
رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَٓا اُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَࣕ وَاَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَاۚ اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحٖيمُ
١٢٨
رَبَّنَا وَابْعَثْ فٖيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ اٰيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكّٖيهِمْؕ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُࣖ
١٢٩
وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ اِبْرٰهٖيمَ اِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُؕ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَاۚ وَاِنَّهُ فِي الْاٰخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحٖينَ
١٣٠
اِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُٓ اَسْلِمْۙ قَالَ اَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمٖينَ
١٣١
وَوَصّٰى بِهَٓا اِبْرٰهٖيمُ بَنٖيهِ وَيَعْقُوبُؕ يَا بَنِيَّ اِنَّ اللّٰهَ اصْطَفٰى لَكُمُ الدّٖينَ فَلَا تَمُوتُنَّ اِلَّا وَاَنْتُمْ مُسْلِمُونَؕ
١٣٢
اَمْ كُنْتُمْ شُهَدَٓاءَ اِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُۙ اِذْ قَالَ لِبَنٖيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدٖيؕ قَالُوا نَعْبُدُ اِلٰهَكَ وَاِلٰهَ اٰبَٓائِكَ اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْمٰعٖيلَ وَاِسْحٰقَ اِلٰهاً وَاحِداًۚ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
١٣٣
تِلْكَ اُمَّةٌ قَدْ خَلَتْۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْۚ وَلَا تُسْـَٔلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ
١٣٤